من أرقى المفاهيم التي يكرّسها الثنائي هو الدعم الذي يتبادله الحبيبان في السرّاء والضراء. فحين يكون حبيبك في محنة أو يمرّ بفترة من الاحباط او المزاج المتعكّر لا يمكنك إطلاقاً أن تتجاهلي الموضوع، وكي لا تزيدي الأمر سوءاً بدلاً من إصلاحه نرسم لك خطة تسيرين عليها خطوة خطوة حتى الوصول الى إضحاكه!
- اسألي حبيبك في البداية عمّا إذا يريد أن يتكلّم عما يزعجه، قد يوافق وهذه خطوة إيجابية وقد يرفض ويفضّل السكوت وهنا عليك أن تتقبّلي ردة فعله وألا تأخذي الأمر بصفة شخصية، وأن تحترمي قراره مهما كان.
- تعاطفي معه، فهو لا ينتظر منك حلولاً سحرية. لا تمطري عليه مواعظك حتّى ولو رأيت أنّه على خطأ بل حاولي دعمه بالكلام كأن تقولي له ان الوقت كفيل بحلّ المشكلة، وأنّ لديه مقوّمات كثيرة تجعله يتخطّى ما يمر به ...
- بتصرّف صغير يمكنك أن تزيلي عن كتفيه حمل الهمّ! حضّري له الحلوى التي يحبّها، خلال جلوسك الى جانبه ارسلي له كلمات رومانسية على هاتفه، ابتسمي له ولا تكثري في الكلام!
- اسألي حبيبك في البداية عمّا إذا يريد أن يتكلّم عما يزعجه، قد يوافق وهذه خطوة إيجابية وقد يرفض ويفضّل السكوت وهنا عليك أن تتقبّلي ردة فعله وألا تأخذي الأمر بصفة شخصية، وأن تحترمي قراره مهما كان.
- تعاطفي معه، فهو لا ينتظر منك حلولاً سحرية. لا تمطري عليه مواعظك حتّى ولو رأيت أنّه على خطأ بل حاولي دعمه بالكلام كأن تقولي له ان الوقت كفيل بحلّ المشكلة، وأنّ لديه مقوّمات كثيرة تجعله يتخطّى ما يمر به ...
- بتصرّف صغير يمكنك أن تزيلي عن كتفيه حمل الهمّ! حضّري له الحلوى التي يحبّها، خلال جلوسك الى جانبه ارسلي له كلمات رومانسية على هاتفه، ابتسمي له ولا تكثري في الكلام!
Enregistrer un commentaire