أولا: شهدت العملية التعليمية طوال عهد ملوك آل سعود تضاعف أعداد جامعات المملكة حتى وصلت إلى أكثر من عشرين جامعة ، كما تم افتتاح الكليات والمعاهد التقنية والصحية وكليات تعليم البنات.
وتم إنشاء جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية والعديد من المدن الاقتصادية منها مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في رابغ ومدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية في حائل ومدينة جازان الاقتصادية ومدينة المعرفة الاقتصادية بالمدينة المنورة إلى جانب مركز الملك عبدالله المالي بمدينة الرياض.
ثانيا: وعلى الصعيد التعليمي والتقني تم تنفيذ برنامج الملك عبدالله لتطوير التعليم العام وتخصيص 9 مليارات ريال لذلك، وإنشاء جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لتكون صرحًا علميًا وتقنيًا يعزز التطور الاقتصادي والتقني والمعرفي للبلاد.
ووصل عدد الطلاب المبتعثين للدراسة في الخارج إلى ما يزيد على 60 ألف مبتعث.
ثالثا: ومؤخرا تمت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على تنفيذ مشروع لتوسعة الساحات الشمالية للمسجد الحرام وستكون مجمل المساحة المضافة إلى ساحات المسجد الحرام بعد تنفيذ مشروع التوسعة ثلاثمئة ألف متر مسطح تقريبًا مما يضاعف الطاقة الاستيعابية للمسجد الحرام ويتناسب مع زيادة أعداد المعتمرين والحجاج ويساعدهم في أداء نسكهم بكل يسر وسهولة.
وتعتبر خدمة الحرمين الشريفين من أكثر الأشياء التي تبعث الفخر في نفوس السعوديين، خاصة وأنها تحظى برعاية واهتمام بالغين من جانب ملوك آل سعود على امتداد ولاياتهم.
رابعا: وفي المجال الاقتصادي تشهد السعودية تكثيف الجهود من أجل تحسين بيئة الأعمال في البلاد وإطلاق برنامج شامل لحل الصعوبات التي تواجه الاستثمارات المحلية والمشتركة والأجنبية بالتعاون بين جميع الجهات الحكومية، وهو ما انعكس في حصول المملكة العربية السعودية على جائزة تقديرية من البنك الدولي تقديرًا للخطوات المتسارعة التي اتخذتها مؤخرًا في مجال الإصلاح الاقتصادي ودخول المملكة ضمن قائمة أفضل عشر دول أجرت إصلاحات اقتصادية انعكست بصورة إيجابية على تصنيفها في تقرير أداء الأعمال الذي يصدره البنك الدولي. وصنفت المملكة أفضل بيئة استثمارية في العالم العربي والشرق الأوسط باحتلالها المركز 23 من أصل 178 دولة.
وبفضل هذه الإنجازات يقف الاقتصاد السعودي اليوم كأكبر اقتصادات العالم العربي حجمًا، وأكثرها حيوية وتطورًا.
خامسا: وعلى مستوى العالم يصنف الاقتصاد السعودي ضمن أكبر تسعة عشر اقتصادًا من حيث الحجم والإمكانات، وما مشاركة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في مؤتمر قمة العشرين الاقتصادية إلا دليل على رفعة مكانة المملكة في منظومة الاقتصاد العالمي.
مع الإشارة لعدد من الإنجازات الكبيرة لبيان أهميتها في زيادة ازدهار البلاد، مثل تخفيض الدين العام بصورة متواصلة إلى أن بلغت نسبته للناتج المحلي الإجمالي نحو (13.5 في المئة) في العام المالي 28 / 1429هـ (2008م) وهي من أدنى النسب عالميًا.
سادسا: شهدت المملكة عبر السنوات الماضية تطورا كبيرا في مجال خدمة المواطنين وتسهيل الخدمات اليومية بشكل يجعل السعودية من الدول العربية الرائدة في ذلك المجال.
وشهد عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز إنشاء مشروع الحكومة الإلكترونية واعتماد ثلاثة مليارات ريال لتنفيذه، وإنشاء مشروع الصحة الإلكترونية واعتماد 680 مليون ريال لتنفيذه.
وتم إنشاء جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية والعديد من المدن الاقتصادية منها مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في رابغ ومدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية في حائل ومدينة جازان الاقتصادية ومدينة المعرفة الاقتصادية بالمدينة المنورة إلى جانب مركز الملك عبدالله المالي بمدينة الرياض.
ثانيا: وعلى الصعيد التعليمي والتقني تم تنفيذ برنامج الملك عبدالله لتطوير التعليم العام وتخصيص 9 مليارات ريال لذلك، وإنشاء جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لتكون صرحًا علميًا وتقنيًا يعزز التطور الاقتصادي والتقني والمعرفي للبلاد.
ووصل عدد الطلاب المبتعثين للدراسة في الخارج إلى ما يزيد على 60 ألف مبتعث.
ثالثا: ومؤخرا تمت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على تنفيذ مشروع لتوسعة الساحات الشمالية للمسجد الحرام وستكون مجمل المساحة المضافة إلى ساحات المسجد الحرام بعد تنفيذ مشروع التوسعة ثلاثمئة ألف متر مسطح تقريبًا مما يضاعف الطاقة الاستيعابية للمسجد الحرام ويتناسب مع زيادة أعداد المعتمرين والحجاج ويساعدهم في أداء نسكهم بكل يسر وسهولة.
وتعتبر خدمة الحرمين الشريفين من أكثر الأشياء التي تبعث الفخر في نفوس السعوديين، خاصة وأنها تحظى برعاية واهتمام بالغين من جانب ملوك آل سعود على امتداد ولاياتهم.
رابعا: وفي المجال الاقتصادي تشهد السعودية تكثيف الجهود من أجل تحسين بيئة الأعمال في البلاد وإطلاق برنامج شامل لحل الصعوبات التي تواجه الاستثمارات المحلية والمشتركة والأجنبية بالتعاون بين جميع الجهات الحكومية، وهو ما انعكس في حصول المملكة العربية السعودية على جائزة تقديرية من البنك الدولي تقديرًا للخطوات المتسارعة التي اتخذتها مؤخرًا في مجال الإصلاح الاقتصادي ودخول المملكة ضمن قائمة أفضل عشر دول أجرت إصلاحات اقتصادية انعكست بصورة إيجابية على تصنيفها في تقرير أداء الأعمال الذي يصدره البنك الدولي. وصنفت المملكة أفضل بيئة استثمارية في العالم العربي والشرق الأوسط باحتلالها المركز 23 من أصل 178 دولة.
وبفضل هذه الإنجازات يقف الاقتصاد السعودي اليوم كأكبر اقتصادات العالم العربي حجمًا، وأكثرها حيوية وتطورًا.
خامسا: وعلى مستوى العالم يصنف الاقتصاد السعودي ضمن أكبر تسعة عشر اقتصادًا من حيث الحجم والإمكانات، وما مشاركة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في مؤتمر قمة العشرين الاقتصادية إلا دليل على رفعة مكانة المملكة في منظومة الاقتصاد العالمي.
مع الإشارة لعدد من الإنجازات الكبيرة لبيان أهميتها في زيادة ازدهار البلاد، مثل تخفيض الدين العام بصورة متواصلة إلى أن بلغت نسبته للناتج المحلي الإجمالي نحو (13.5 في المئة) في العام المالي 28 / 1429هـ (2008م) وهي من أدنى النسب عالميًا.
سادسا: شهدت المملكة عبر السنوات الماضية تطورا كبيرا في مجال خدمة المواطنين وتسهيل الخدمات اليومية بشكل يجعل السعودية من الدول العربية الرائدة في ذلك المجال.
وشهد عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز إنشاء مشروع الحكومة الإلكترونية واعتماد ثلاثة مليارات ريال لتنفيذه، وإنشاء مشروع الصحة الإلكترونية واعتماد 680 مليون ريال لتنفيذه.
سابعا : تعتمد العديد من دول العالم على النفط السعودي وصادراته وتملك المملكة ثاني اكبر احتياطي نفط في العالم بفارق ضئيل عن فنزويلا صاحبة المركز الأول.
ثامنا: شبكات الاتصالات في السعودية من النوع الأقوى عالميا وهو ما ساهم في انتشار الأجهزة الإلكترونية مثل الحواسب الإلكترونية والهواتف النقالة وزاد عدد السعوديين على مواقع التواصل الاجتماعي فصارت السعودية أول دولة عربية على موقع التغريدات القصيرة تويتر، كما صارت أعلى الدول مشاهدة للمحتوى على موقع يوتيوب العالمي، وهذا الترتيب ليس إنجازا ولكن القدرة على توفير بنية تحتية مميزة هو الإنجاز الأبرز.
تاسعا: تملك السعودية أحد اكبر مطارات العالم وهو مطار الملك عبد العزيز الدولي في مدينة جدة والمعروف باستخدامه في الحج نظرا لقربه من مكة المكرمة وتعتبر صالة الحجاج واحد من أكبر المباني المغطاة في العالم ويستفيد منه ملايين المسلمين كل عام.
عاشرا : وفقا لدراسات تم تقديمها من مراكز الأبحاث لهيئة الأمم المتحدة تعد السعودية بين أقوى 20 دولة في العالم وذلك وفقا لمؤشر يسمى "ناشونال باور إندكس" والذي يقيس قوة الأمم وفقا لإجمالي الناتج المحلي الاقتصادي وإنفاقها على الدفاع والتقدم التقني وعدد السكان.
Enregistrer un commentaire