عاد طيارون سعوديون صباح اليوم إلى قواعدهم سالمين بعد أن أدوا واجبهم في توجيه هجمات ناجحة وفعالة ضد تنظيم "داعش" في سوريا، وكان من بينهم نجل سمو ولي العهد السعودي "الأمير خالد بن سلمان" الذي شارك في تنفيذ الهجمات ضد داعش مع بقية الطيارين.
هذا ويظهر جليا الفرق بين من يحرض على الفتن وإرسال أبناء الناس إلى مواقع الفتن فيما ينعم أبناءه بالتعليم في أوروبا وأمريكا، وبين من يرسل أبناءه لأداء الواجب تجاه الدين ثم الوطن. هذا وكان علماء المسلمون قد أكدوا فساد أفكار وأفعال تنظيم"داعش" وشددوا على أنها تسيء لصورة الإسلام وتظهره دينا مشوها يقوم على القتل وقطع الرؤوس. وتنفيذ أجندات فاسدة لإخلال الأمن وإرباك عجلة التنمية والسلام التي تنشدها الدول والشعوب.
Enregistrer un commentaire