هناك الكثير من الأمراض التي تنتقل بواسطة الاتصال الجنسي بين الرجل والمرأة والتي قد تنشأ بسبب اتصال جنسي مع شخص مصاب بهذه الامراض او عن طريق انتقال الجراثيم التي تعيش في الاجهزة التناسلية عند النساء والرجال على حد سواء.
وتكون تلك الجراثيم ناتجة عن وجود البكتيريا او الفطريات او الفيروسات او الطفيليات المختلفة التي يتم انتقالها من شخص لآخر بسبب الاتصال الجنسي، وتعتبر تلك الأمراض من اكبر المخاطر التي يتعرض لها الجهاز التناسلي عند النساء والرجال والتي تشكل خطرًا كبيرًا في المستقبل على الجهاز التناسلي بالكامل فقد تصل مراحل الخطورة الى الاصابة بامراض السرطان المختلفة.
- الشعور بحركة غير طبيعية في المنطقة التناسلية.
- الحكة المستمرة في تلك المنطقة على غير العادة.
- ظهور افرازات غريبة من خلال العضو التناسلي عند الرجال او عند النساء ايضًا.
- ظهور تقرحات بالمنطقة التناسلية او حول منطقة الشرج.
- ظهور اورام في المنطقة التناسلية
- ظهور اورام في منطقة الشرج
- ظهور رائحة مقززة من العضو التناسلي على غير العادة عند النساء او الرجال.
- الشعور بألم شديد اثناء التغوط.
وهناك الكثير من حالات الإصابة بعدوى في الجهاز التناسلي خاصة عند النساء وقد لا تظهر عليهم اعراض الاصابة بهذه الأمراض، ولهذا السبب تكون المدة الزمنية ما بين تعرض المرأة للاصابة بالمرض وبين تشخيص المرض والتأكد من اصابتها اطول بكثير من الرجال، مما يتسبب في انتقال المرض وانتشاره في الجهاز التناسلي للمرأة وقد يحدث التهاب في الحوض ايضًا، ولهذا فإننا نجد الكثير من النساء يعانين من نوبات اوجاع متكررة في منطقة الحوض اسفل البطن كما قد يعانين من اضطرابات في الإخصاب او الحمل خارج الرحم.
ومن الضروري ان يتم الكشف عن الامراض الجنسية مبكرًا فكلما كان تشخيص المرض مبكرا وتم علاجه بسرعة كلما كان الخطر اقل والعكس صحيح، حيث يساعد الكشف المبكر في ايقاف مضاعفات المرض ومنع انتقالها الى الآخرين عن طريق الاتصال الجنسي كما قد يتم اجراء الكثير من الفحوصات التي تساعد في تشخيص المرض لتحديد نوع البكتيريا او الفيروس المتسبب في ذلك وتناول العلاج الصحيح للقضاء عليه.
هناك العديد من الأمراض التي يتعرض لها الأشخاص عن طريق الإتصال الجنسي خاصة اذا ما تم اتصال جنسي بشخص معروف انه لديه العديد من العلاقات والاتصالات الجنسية الغير معروفة، ومن اخطر تلك الامراض مرض الزهري ومرض الكلاميديا والذي يتسبب في حالات العقم عند النساء، ومرض hpv وجميعها امراض تشكل خطرا كبيرا على صحة الشخص المصاب خاصة في حالة التأخر في التشخيص والعلاج.
وتكون تلك الجراثيم ناتجة عن وجود البكتيريا او الفطريات او الفيروسات او الطفيليات المختلفة التي يتم انتقالها من شخص لآخر بسبب الاتصال الجنسي، وتعتبر تلك الأمراض من اكبر المخاطر التي يتعرض لها الجهاز التناسلي عند النساء والرجال والتي تشكل خطرًا كبيرًا في المستقبل على الجهاز التناسلي بالكامل فقد تصل مراحل الخطورة الى الاصابة بامراض السرطان المختلفة.
في هذا المقال نعرض لكِ بإيجاز بعض الأمراض الجنسية وطرق الوقاية منها واعراضها.
اولًا مجموعة من الأعراض التي تشير إلى الإصابة بمرض جنسي:
- الحكة المستمرة في تلك المنطقة على غير العادة.
- ظهور افرازات غريبة من خلال العضو التناسلي عند الرجال او عند النساء ايضًا.
- ظهور تقرحات بالمنطقة التناسلية او حول منطقة الشرج.
- ظهور اورام في المنطقة التناسلية
- ظهور اورام في منطقة الشرج
- ظهور رائحة مقززة من العضو التناسلي على غير العادة عند النساء او الرجال.
- الشعور بألم شديد اثناء التغوط.
وهناك الكثير من حالات الإصابة بعدوى في الجهاز التناسلي خاصة عند النساء وقد لا تظهر عليهم اعراض الاصابة بهذه الأمراض، ولهذا السبب تكون المدة الزمنية ما بين تعرض المرأة للاصابة بالمرض وبين تشخيص المرض والتأكد من اصابتها اطول بكثير من الرجال، مما يتسبب في انتقال المرض وانتشاره في الجهاز التناسلي للمرأة وقد يحدث التهاب في الحوض ايضًا، ولهذا فإننا نجد الكثير من النساء يعانين من نوبات اوجاع متكررة في منطقة الحوض اسفل البطن كما قد يعانين من اضطرابات في الإخصاب او الحمل خارج الرحم.
ومن الضروري ان يتم الكشف عن الامراض الجنسية مبكرًا فكلما كان تشخيص المرض مبكرا وتم علاجه بسرعة كلما كان الخطر اقل والعكس صحيح، حيث يساعد الكشف المبكر في ايقاف مضاعفات المرض ومنع انتقالها الى الآخرين عن طريق الاتصال الجنسي كما قد يتم اجراء الكثير من الفحوصات التي تساعد في تشخيص المرض لتحديد نوع البكتيريا او الفيروس المتسبب في ذلك وتناول العلاج الصحيح للقضاء عليه.
هناك العديد من الأمراض التي يتعرض لها الأشخاص عن طريق الإتصال الجنسي خاصة اذا ما تم اتصال جنسي بشخص معروف انه لديه العديد من العلاقات والاتصالات الجنسية الغير معروفة، ومن اخطر تلك الامراض مرض الزهري ومرض الكلاميديا والذي يتسبب في حالات العقم عند النساء، ومرض hpv وجميعها امراض تشكل خطرا كبيرا على صحة الشخص المصاب خاصة في حالة التأخر في التشخيص والعلاج.
Enregistrer un commentaire