قال الشاب المعروف باسم "أبو سن" إن هيئة الأمر بالمعروف في عسير هي التي قامت بالإبلاغ عنه، بعد ظهوره في برنامج "يو ناو" بشكل مسيء، مع إحدى الفتيات الأجنبيات.
وأوضح "أبو سن" البالغ عمره 19 سنة، أنه بعد قضاء أول يوم بتوقيف الشرطة، نقل إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، حيث سأله المحقق عن سبب تواصله مع فتيات "عاريات"، وكان يقصد الفتاة التي كان يتواصل معها عن طريق برنامج "يو ناو"، وكانت كاشفة عن بعض جسدها فرد عليه بأنها أمريكية وأن هذه هي ملابسها المعتادة.
وأضاف أنه أخبر المحقق أن الفتاة هي من اتصلت عليه، وأنه ليس له دخل في ذلك، كما أن البرنامج لا يسمح بحفظ مقاطع الفيديو، لكن هناك من هكر حسابه، وحفظ المقاطع التي صورها في برنامج "يو ناو"، على موقع يوتيوب.
وأشار، خلال استضافته في حلقة "الثامنة" المذاعة مساء اليوم على قناة "إم بي سي"، أن الشرطة تواصلت مع والده ليقوم بتسليمه لهم، بناء على شكوى من هيئة الأمر بالمعروف في عسير، بينما محل إقامته في الرياض، ثم أوقفته مع متهمين في قضايا كبرى، كقضايا القتل والمخدرات.
يذكر أن شرطة الرياض كانت قد ألقت القبض على الشاب "أبو سن" بعد ظهوره بشكل مسيء عبر برنامج "يو ناو"، مع إحدى الفتيات، حيث خلفت مشاركاته ردود أفعال واسعة، وطالب كثيرون بإلقاء القبض عليه ومحاسبته.
وأوضح "أبو سن" البالغ عمره 19 سنة، أنه بعد قضاء أول يوم بتوقيف الشرطة، نقل إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، حيث سأله المحقق عن سبب تواصله مع فتيات "عاريات"، وكان يقصد الفتاة التي كان يتواصل معها عن طريق برنامج "يو ناو"، وكانت كاشفة عن بعض جسدها فرد عليه بأنها أمريكية وأن هذه هي ملابسها المعتادة.
وأضاف أنه أخبر المحقق أن الفتاة هي من اتصلت عليه، وأنه ليس له دخل في ذلك، كما أن البرنامج لا يسمح بحفظ مقاطع الفيديو، لكن هناك من هكر حسابه، وحفظ المقاطع التي صورها في برنامج "يو ناو"، على موقع يوتيوب.
وأشار، خلال استضافته في حلقة "الثامنة" المذاعة مساء اليوم على قناة "إم بي سي"، أن الشرطة تواصلت مع والده ليقوم بتسليمه لهم، بناء على شكوى من هيئة الأمر بالمعروف في عسير، بينما محل إقامته في الرياض، ثم أوقفته مع متهمين في قضايا كبرى، كقضايا القتل والمخدرات.
يذكر أن شرطة الرياض كانت قد ألقت القبض على الشاب "أبو سن" بعد ظهوره بشكل مسيء عبر برنامج "يو ناو"، مع إحدى الفتيات، حيث خلفت مشاركاته ردود أفعال واسعة، وطالب كثيرون بإلقاء القبض عليه ومحاسبته.
Enregistrer un commentaire