البث المباشر مباراة مانشستر يونايتد وتشيلسي بجودة عالية الدوري الانجليزي
في الوقت الذي يشهد فيه الدوري الإنجليزي، صراعاً محتدماً على لقب البطولة بين مانشستر سيتي وليفربول، يأتي سباق من نوع آخر على مقعد واحد مؤهل لدوري أبطال أوروبا.
سيتي وليفربول لا يعرفان سوى الفوز في الجولات الأخيرة، ينتظر كل منهما الآخر أن يسقط بفارق الصبر من أجل انتزاع اللقب قبل النهاية بثلاث جولات.
وعلى النقيض تماماً يأتي مانشستر يونايتد وتشيلسي وأرسنال، 3 فرق في حالة يرثى لها هذا الموسم، كل طرف يسقط يرفض الآخر استغلال الفرصة، وكأنهم يتنافسون على الفشل.
يونايتد يسقط برباعية من إيفرتون وثنائية من سيتي، ليرد أرسنال عليه بالخسارة من ولفرهامبتون وكريستال بالاس بثلاثيتين في أسبوع واحد، ويرفض تشيلسي الاستفادة بالتعادل مع بيرنلي والهزيمة من ليفربول.
الموقف لم يحتاج سوى مباراة تجمع بين أحدهم، لحسم هذا الصراع بشكل أو آخر، وهو ما يشهده ملعب أولد ترافورد بعد غد الأحد في الجولة السادسة والثلاثين من البطولة، عندما يحل تشيلسي ضيفاً على مانشستر يونايتد.
تشيلسي
هم أصحاب الموقف الأفضل حتى الآن بشكل نظري على الورق، حيث يأتون في المركز الرابع بـ67 نقطة.
تعادل البلوز أو فوزه، يعني ضمانه الحفاظ على فارق الثلاث نقاط عن الشياطين الحمر، مع تبقي مباراتين فقط على النهاية.
سقوط أرسنال من ليستر سيتي في نفس الجولة مع تحقيق تشيلسي نتيجة إيجابية، يعني أن ماوريسيو ساري ورفاقه ضمنوا مقعد الأبطال بصورة كبيرة.
البلوز يلعبون بعدها ضد واتفورد وليستر سيتي، ولا بديل له عن تحقيق الفوز لو أراد التواجد ضمن الأربعة الكبار.
أرسنال
حجزت جماهير المدفعجية مقاعدها بجوار عشاق مانشستر يونايتد منذ الأربعاء الماضي، عقب السقوط المدوي أمام ولفرهامبتون 3/1.
كل شيء يتوقف على نتيجة مباراة أولد ترافورد، وفوز أرسنال صاحب الـ66 نقطة في مباراته الصعبة خارج أرضه ضد ليستر سيتي.
الانتصار على ليستر، مع تعادل الفريقين أو فوز مانشستر يونايتد، سيعني أنهم حافظوا فارق النقاط بينهم والشاطين الحمر، واستفادوا من تعثر تشيلسي لينقضون على المركز الرابع.
وأما فوز تشيلسي سيجعل الفوز على ليستر بلا قيمة، بينما يعني التعادل أو الهزيمة انتهاء الحظوظ بنسبة شبه مؤكدة.
مانشستر يونايتد
صاحب الحظوظ الأضعف على الورق، ولكن بامتلاكه مباراتين في المتناول هيديرسفيلد وكارديف سيتي، يجعل موقفه أقوى في حالة الفوز على تشيلسي.
الانتصار على البلوز، يجب أن يصاحبه سقوط للمدفعجية سواء أمام ليستر سيتي أو برايتون أو مواجتهم الأخيرة ضد بيرنلي خارج ملعبهم.
أي نتيجة سوى فوز الشياطين الحمر، يجعل مقعد الأبطال في طي النسيان، لينتهي واحد من أسوأ المواسم وأكثرها إحباطاً على جماهيره في السنوات الأخيرة.
سيتي وليفربول لا يعرفان سوى الفوز في الجولات الأخيرة، ينتظر كل منهما الآخر أن يسقط بفارق الصبر من أجل انتزاع اللقب قبل النهاية بثلاث جولات.
وعلى النقيض تماماً يأتي مانشستر يونايتد وتشيلسي وأرسنال، 3 فرق في حالة يرثى لها هذا الموسم، كل طرف يسقط يرفض الآخر استغلال الفرصة، وكأنهم يتنافسون على الفشل.
يونايتد يسقط برباعية من إيفرتون وثنائية من سيتي، ليرد أرسنال عليه بالخسارة من ولفرهامبتون وكريستال بالاس بثلاثيتين في أسبوع واحد، ويرفض تشيلسي الاستفادة بالتعادل مع بيرنلي والهزيمة من ليفربول.
الموقف لم يحتاج سوى مباراة تجمع بين أحدهم، لحسم هذا الصراع بشكل أو آخر، وهو ما يشهده ملعب أولد ترافورد بعد غد الأحد في الجولة السادسة والثلاثين من البطولة، عندما يحل تشيلسي ضيفاً على مانشستر يونايتد.
تشيلسي
هم أصحاب الموقف الأفضل حتى الآن بشكل نظري على الورق، حيث يأتون في المركز الرابع بـ67 نقطة.
تعادل البلوز أو فوزه، يعني ضمانه الحفاظ على فارق الثلاث نقاط عن الشياطين الحمر، مع تبقي مباراتين فقط على النهاية.
سقوط أرسنال من ليستر سيتي في نفس الجولة مع تحقيق تشيلسي نتيجة إيجابية، يعني أن ماوريسيو ساري ورفاقه ضمنوا مقعد الأبطال بصورة كبيرة.
البلوز يلعبون بعدها ضد واتفورد وليستر سيتي، ولا بديل له عن تحقيق الفوز لو أراد التواجد ضمن الأربعة الكبار.
أرسنال
حجزت جماهير المدفعجية مقاعدها بجوار عشاق مانشستر يونايتد منذ الأربعاء الماضي، عقب السقوط المدوي أمام ولفرهامبتون 3/1.
كل شيء يتوقف على نتيجة مباراة أولد ترافورد، وفوز أرسنال صاحب الـ66 نقطة في مباراته الصعبة خارج أرضه ضد ليستر سيتي.
الانتصار على ليستر، مع تعادل الفريقين أو فوز مانشستر يونايتد، سيعني أنهم حافظوا فارق النقاط بينهم والشاطين الحمر، واستفادوا من تعثر تشيلسي لينقضون على المركز الرابع.
وأما فوز تشيلسي سيجعل الفوز على ليستر بلا قيمة، بينما يعني التعادل أو الهزيمة انتهاء الحظوظ بنسبة شبه مؤكدة.
مانشستر يونايتد
صاحب الحظوظ الأضعف على الورق، ولكن بامتلاكه مباراتين في المتناول هيديرسفيلد وكارديف سيتي، يجعل موقفه أقوى في حالة الفوز على تشيلسي.
الانتصار على البلوز، يجب أن يصاحبه سقوط للمدفعجية سواء أمام ليستر سيتي أو برايتون أو مواجتهم الأخيرة ضد بيرنلي خارج ملعبهم.
أي نتيجة سوى فوز الشياطين الحمر، يجعل مقعد الأبطال في طي النسيان، لينتهي واحد من أسوأ المواسم وأكثرها إحباطاً على جماهيره في السنوات الأخيرة.
Enregistrer un commentaire